†الملك الذي لا ينزل بين شعبه ، لا يستحق ان يكون ملكا .
وقائد الجند الذي لا ينزل بين جنده ، لا يستحق ان يكون قائدا .
والإله الذي لا ينزل بين مخلوقاته ، لا يستحق السجود ، لأنه لن يكون هو الله .
لهذا يسوع المسيح هو وحده مستحقا الملك والقيادة والسجود ، لأنه نزل بين شعبه ملكا محبا عظيما ، وبين جنده قائدا شجاعا محاربا في الجبهة الامامية ، وبين مخلوقاته الها وديعا متواضعا لم يتعالى على صورته التي خلقنا عليها .
لأنه هو وحده ملك الملوك ورب الارباب الله القادر على كل شيئ . —
قدوسٌ قدوسٌ قدوسٌ أيها الرب القادر على كُلِّ شيء الذي كان والكائن والذي يأتي†