الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هصلي مهما حصلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
اشكر الاخت ميرولا علي تعبها معي طوال هذه المدة واسف اني لن استطيع ان اشيل خدمة منتدي انا والاخت ميرولا لوحدنا لذلك قررت عدم الكتابة مرة اخري الله يحرسكم ويرعاكم
المواضيع الأخيرة
» أقوال البابا شنودة الثالث فى صور
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالأحد مارس 15, 2015 2:03 pm من طرف ميرولا

»  أقوال البابا كيرلس السادس فى تصميمات جميلة
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالإثنين مارس 09, 2015 1:37 pm من طرف ميرولا

» البابا كيرلس يقول لمارمينا فرحان وبتصفق
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:21 pm من طرف ميرولا

» القديس البابا كيرلس السادس البطريرك المائه والسادس عشر
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:09 pm من طرف ميرولا

» مثل الابن الضال في أقوال آباء الكنيسة
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:32 pm من طرف ميرولا

»  أحد الابن الضال
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:17 pm من طرف ميرولا

» موعد إعلان نتيجة الـ 30 ألف وظيفة
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 12:10 pm من طرف Admin

» ثمانية برامج من متجر آبل تجعل من الايفون أداة سحرية في يدك
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:16 pm من طرف Admin

» اشغال يدوية بسيطة ومختصرة
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:08 pm من طرف Admin


 

 أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميرولا
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ميرولا


عدد المساهمات : 1057
نقاط : 2441
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/02/2014

أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Empty
مُساهمةموضوع: أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك...   أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك... Icon_minitimeالخميس أكتوبر 16, 2014 1:34 pm

الحياة الجامعية للشباب المسيحى 




إن الحياة الجامعية لها بركات  كثيرة جداً، وأثار  مهمة في  تكوين وإنضاج الشخصية،  كما أن  فيها  مستجدات كثيرة تختلف عن  الحياة فى المدارس الثانوية،  فمثلاً
1- أنت تتمتع الآن بحرية  كاملة 
في الحضور والانصراف، فلا طابور صباح، ولا كشوف حضور  يومية، ولا إخطار لولي الأمر... ولكن هذه الحرية تقابلها  مسئولية كبيرة، فالمطلوب أن  تضبط نفسك أمام أبواب  الجامعة المفتوحة، والكافتيريا  التي تغص بالطلاب المنصرفين عن محاضراتهم، إلى أحاديث ومرح ومزاح لا يبنى "ليكن كل  شئ بلياقة وحسب ترتيب"  (1كو 40:14).
 
2- وفى الجامعة ستجد فرصة الاختلاط مع الجنس الآخر...
 وهو أمر هام جداً فى نضوجك النفسى... المهم أن تعرف كيف تختلط حسناً... فلا ترتبك فى علاقة شخصية سريعة... تدمر حياتك الروحية والدراسية، ولا تصل بك إلى شئ.. وذلك لسبب بسيط أنك الآن فى مرحلة "الجنسية الغيرية العامة".. أى أنك تتعرف على الجنس الآخر  بصورة شاملة.. وسوف لا تستطيع تحديد شريك حياتك إلا حينما تدخل  إلى مرحلة "الجنسية الغيرية الأحادية" وذلك حينما تكون مؤهلاً روحياً ونفسياً وإجتماعياً لإختيار شريك حياة واحد وثابت و إلى أخر العمر.
 
3- أما أسلوب الدراسة فى الجامعة فمختلف تماماً عن المرحلة الثانوية
 فأنت لم تعد واحداً من أربعين  أو خمسين طالباً، يعرفكم  الأستاذ بالإسم أحياناً، أو حتى  بالشكل، ويسألكم إن كنتم استذكرتم  ما فات، ويناقشكم فى الدرس  هل فهمتم أم لا؟.. هذا كله  قد انتهى، فأنت ضمن آلاف مؤلفة من الشباب، ينحشرون فى  مدرج ضخم، والأستاذ يتكلم  بسرعة كبيرة،  ويترك الكثير لمجهودك الشخصى.. الخ وحيث  لا توجد متابعة يومية لك، يمكنك تأجيل المذاكرة إلى الشهر الأخير، الذى لا يصلح أن يخلق منك  إنساناً ناجحاً ومتفوقاً، كما لا يضمن الإنسان ماذا سوف تكون ظروفه من مرض أو مشاكل...
 
4- وبعض الشباب يكون مغترباً  قادماً من  بلاد غير  بلد الدراسة
 ويعانى هؤلاء  فى السكن، والطعام، والاستذكار، وربما فى الدخول فى  مجموعات غير متجانسة  روحياً وأخلاقياً  اجتماعياً ومادياً، يعطلون بعضهم بعضاً فى الاستذكار والتقدم، نجد هذا فى المدن الجامعية، أو السكن الخارجي، أو السكن لدى  الأقارب، وما يمكن أن يحدثه من متاعب... الخ.
 
ولكن...  أمام كل هذه التحديات، هناك الرؤيا السليمة للأمور، والصدق مع الله والأسرة والنفس، والارتباط السليم بالمسيح والإنجيل والكنيسة
   والأصدقاء الصالحين... "الصديق يحب فى كل وقت" (أم 17:17) ولاشك أن هذه التحديات تخلق شباباً ناضجاً يتحمل المسئولية، وينجح فى الحياة، ويمكن الإعتماد عليه.  ومن المعروف علمياً أن مرحلتين من مراحل نضوج الشخصية هما:
 
تحقيق الذات، والصداقة الوثيقة، تقعان داخل الحياة الجامعية، فحينما ترتبط  بحياة روحية سليمة، سوف ينجح  فى إنجاز ما يبنى نفسك، وفى تكوين صداقات بناءة تبقى معك طول العمر "يوجد صديق محب ألزق من الأخ" (أم 17:17)،
"المساير الحكماء يصير حكيماً ورفيق الجهال يضر" (أم 20:13).
 
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك...
 
1- نظام روحي :
 فى الصلاة،  وقراءة الإنجيل، وحضور القداسات، والإجتماعات الروحية، والتناول، والإعتراف، والقراءات الروحية.. بنظام محدد تجنى ثماره مع الوقت لآنه. "حيث لا تدبير يسقط الشعب" (أم 14:11)، "ليكن كل شئ بلياقة وحسب ترتيب" (1كو 40:14).
 
2- أب  إعتراف ومرشد روحي :
 إذ بدون إرشاد  روحي سوف تتقابل مع تساؤلات ومتأزمات نفسية وعثرات روحية تحتاج إلى سند وإرشاد  وإلا تعثرت حياتك "لأن الرب  يعطى حكمة من فمه المعرفة والفهم، يذخر معونة للمستقيمين هو مجن للسالكين بالكمال"  (أم 6:2-7).
 
 3- وسط روحي :
 أن تنتمي إلى  وسط روحي مقدس، كنيسة  قريبة من مسكنك، و أصدقاء، أى جو  نقى يبنى حياتك الروحية والاجتماعية والوجدانية...  فالإنسان يستحيل أن يحيا في  جزيرة منعزلة... ولابد أنك سترتبط بمجموعة أصدقاء...  فما أجمل أن يكونوا من الوسط الروحي... "الصديق يهدى صاحبه أما طريق الأشرار فتضلهم"  (أم 26:12).
 
ربنا يعطيكم البركة الروحية والنجاح الدراسي والنضج الشامل ..
 
"وكان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً" (تك 2:39)،

"لأن الرب يكون معتمدك ويصون رجلك من أن تؤخذ" (أم 26:3).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنصحك أيها الجامعى/ة... أن يكون لك...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عجيبة هى أمك أيها الرب
» ان يكون لك صديق
» شكرا أيها الفخارى الأعظم
» أيها الطفل يسوع تعال ولا تتأخر
» كيف يكون الرد حسن " حُسن الرّد "

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيدان بانينا وباناو :: منتـــــــــــــــــــدي الاســـــــــــــــــــــــــــرة :: 4-قسم الشباب والشبات-
انتقل الى: