----------------------------------
-- رن هاتفه المحمول .. فأجاب .. فأذ بفتاه جميلة الصوت على الهاتف .. تسأله عن أحواله لكنه لم يعرفها .. فسألها معتزرا من تكونين .. فأجابت أنا فتاه جميله وأود التعرف عليك .. فسكت قليلا ثم قال : لكن الهاتف مراقب . فسألته مستغربه .. مراقب من قبل من ؟ هل من جهة عملك ؟ فأجابها لا . قالت هل من المخابرات ؟ أجابها لا .. هل من أمن الدوله ؟ قال لا .. قالت من من ؟ فأجاب الهاتف مراقب من قبل الله ... أغلقت الهاتف ولم تتصل به مره أخرى .
نعم : فكيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ الى الله ( تكوين 39 : 9 )