الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هصلي مهما حصلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
اشكر الاخت ميرولا علي تعبها معي طوال هذه المدة واسف اني لن استطيع ان اشيل خدمة منتدي انا والاخت ميرولا لوحدنا لذلك قررت عدم الكتابة مرة اخري الله يحرسكم ويرعاكم
المواضيع الأخيرة
» أقوال البابا شنودة الثالث فى صور
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالأحد مارس 15, 2015 2:03 pm من طرف ميرولا

»  أقوال البابا كيرلس السادس فى تصميمات جميلة
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالإثنين مارس 09, 2015 1:37 pm من طرف ميرولا

» البابا كيرلس يقول لمارمينا فرحان وبتصفق
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:21 pm من طرف ميرولا

» القديس البابا كيرلس السادس البطريرك المائه والسادس عشر
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:09 pm من طرف ميرولا

» مثل الابن الضال في أقوال آباء الكنيسة
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:32 pm من طرف ميرولا

»  أحد الابن الضال
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:17 pm من طرف ميرولا

» موعد إعلان نتيجة الـ 30 ألف وظيفة
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 12:10 pm من طرف Admin

» ثمانية برامج من متجر آبل تجعل من الايفون أداة سحرية في يدك
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:16 pm من طرف Admin

» اشغال يدوية بسيطة ومختصرة
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:08 pm من طرف Admin


 

 «حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميرولا
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ميرولا


عدد المساهمات : 1057
نقاط : 2441
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/02/2014

«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Empty
مُساهمةموضوع: «حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت   «حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت Icon_minitimeالخميس فبراير 19, 2015 11:28 am

«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت






«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت 10389181_867674209960743_3245932179807394616_n








مقال لفاطمة ناعوت عن مهرجان حبة حب ومدرسة دى لاسال الظاهر
عنوان المقال أهو توسّلٌ وتسوّلٌ لطلب الحبّ، على نهج: حبّة سكر، لله، شوية زيت... لله، أمْ دعوة لأن نحبّ اللهَ «شوية أكتر»؟ المعنيان جائزان. فالشاهد أن «الحبّ» ينقصنا، فتجوز «شحاذته»، لكى يعادل فائض البغض والتناحر الذى يمزّق مصر اليوم. والشاهد أيضًا، أن هذا البغض يشير بإصبع حزين إلى عزوفنا عن حبّ الله، وحاجتنا إلى تقديم أوراق اعتماد إيمانية جديدة تنقذنا من الهلاك. فلو أحببنا اللهَ بحق، ما بغض المرءُ أخاه، وما لاعنه، ولا ظلمه، ولا قتله.
لكن بطلَ مقالى لا هو شِحاذة حبٍّ، ولا هو اتهام بأن حبّ الله قد جفّ فى قلوبنا. إنما هو «حَبة حبّ» يقدمها المصريون للمصرين فى مهرجان لم أشهد فى تحضّره وضخامته إلا فى أوروبا، حيث يجيدون صناعة الحب، والفرح.
فى ساحة مدرسة «دى لاسال» بالظاهر، كانت هذه السيمفونية الخيرية الحاشدة بالجمال والحب. فى مهرجان «حبّة حبّ»، جاور الإعلاميون رجالَ الدين الإسلامىّ والمسيحىّ بين عشرة آلاف صبيّة وصبىّ فى عمر الورد الناضر. برعاية كنيسة الملاك ميخائيل بالظاهر، اجتمع عدد من الرعاة من رجال الأعمال على حب مصر وأهل مصر. وخُصّص عائدُ الحفل لصالح عمليتى «قلب مفتوح» لطفلين، مسلم ومسيحى، يجريهما «ملك القلوب»، ونبىّ الطب، مجدى يعقوب. لماذا أسميه «نبىّ الطب»؟ لأنه لم يكتف بعِلمٍ استثنائى جعله «أحد خمسة أساطين العالم فى الطب»، بشهادة كبريات جامعات أمريكا وأوروبا، ولم يركن إلى لقب «فارس» الذى منحته إياه الملكة إليزابيث، ولا يناله إلا رموز بشرية نادرة، بل عاد إلى بلده مصر، (لم تعطه حقّه فخرج منها حزينا ليتلقّفه الغرب)، وافتتح مركزًا بأسوان لعلاج قلوب أطفال فقراء مصر. أما النبوة، فلأنه لم يكتم علمه الغزير فى صدره، ويبخل به على الناس، بل شرع فى إنشاء كوادر طبية جديدة يعلمهم، ويهديهم «قلب» موهبته، ليكون لدينا بعد برهة العديد والعديد من الأسطورة المصرية: «مجدى يعقوب». أليس هذا شأن الأنبياء حين لا يكتمون رسالتهم فى صدورهم، بل ينشرونها على العالمين ليرتقوا؟
متى فعل أقباط مصر هذا؟ بعد يومين من مهاجمة مهووسين للكاتدرائية المرقسية، عروس كنائس العالم، الأثر الدينى والتاريخى الفريد، وكادوا يحرقون المقرّ الباباوى الذى يفوق مقر الفاتيكان أهميةً، حيث بابا مصر، هو بطريرك الأرثوذكس بالعالم أجمع.


هكذا عوّدنا أقباطنا المسيحيون. يلاقون الإساءة بالغفران، ويقابلون اللعنَ بالمباركة، ويواجهون العداوة بالحب، والصلاة من أجل المُسىء إليهم. علّمهم كتابُهم أن ينفّذوا رسالة السيد المسيح عليه السلام، الذى كان يجول يصنع خيرًا، لتنتشر ثقافة: المحبة والسلام. شكرًا لهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«حَبة حبّ» مقال لفاطمة ناعوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيدان بانينا وباناو :: المنتـــــــــــــــــــدي الدينـــــــــــــــــــــي :: 1-قسم الصلاة والخواطر والتامل والاشعار-
انتقل الى: