الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
الشهيدان بانينا وباناو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هصلي مهما حصلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
اشكر الاخت ميرولا علي تعبها معي طوال هذه المدة واسف اني لن استطيع ان اشيل خدمة منتدي انا والاخت ميرولا لوحدنا لذلك قررت عدم الكتابة مرة اخري الله يحرسكم ويرعاكم
المواضيع الأخيرة
» أقوال البابا شنودة الثالث فى صور
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأحد مارس 15, 2015 2:03 pm من طرف ميرولا

»  أقوال البابا كيرلس السادس فى تصميمات جميلة
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالإثنين مارس 09, 2015 1:37 pm من طرف ميرولا

» البابا كيرلس يقول لمارمينا فرحان وبتصفق
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:21 pm من طرف ميرولا

» القديس البابا كيرلس السادس البطريرك المائه والسادس عشر
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 2:09 pm من طرف ميرولا

» مثل الابن الضال في أقوال آباء الكنيسة
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:32 pm من طرف ميرولا

»  أحد الابن الضال
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 1:17 pm من طرف ميرولا

» موعد إعلان نتيجة الـ 30 ألف وظيفة
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 12:10 pm من طرف Admin

» ثمانية برامج من متجر آبل تجعل من الايفون أداة سحرية في يدك
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:16 pm من طرف Admin

» اشغال يدوية بسيطة ومختصرة
القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 9:08 pm من طرف Admin


 

 القمص ميخائيل إبراهيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميرولا
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ميرولا


عدد المساهمات : 1057
نقاط : 2441
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/02/2014

القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: القمص ميخائيل إبراهيم   القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالأربعاء مارس 26, 2014 12:08 pm


القمص ميخائيل إبراهيم







القمص ميخائيل إبراهيم Www-St-Takla-org--Fr-Mikhail-Ibrahim-005







كاهن معاصر، قدّم لنا

أيقونة حية للحياة السماوية الجادة المتهللة في الداخل .

عبر كنسيم هادئ ترك أثاره العذبة

علي حياة الكثيرين. سند كهنة كثيرين جدًا وسط

آلامهم وقادهم في طريق الإنجيل الحق بروح الحب والتواضع

الذين عرفوه أو رأوه أو تتلمذوا علي يديه رأوا سلسلة لا تنقطع من قصص معاملات الله الفائقة معه،

ونعمة الله السخية في حياته


+ + +



نشأته

ولد ميخائيل في أبريل سنة 1899 وتربي في حضن الكنيسة

بكفر عبده والتحق بمدرسة الكنيسة، فالتهب قلبه بحب الله والارتباط بالخدمة

كما التحق فيما بعد بمدرسة الأقباط الكبرى. وعين موظفًا بوزارة الداخلية

في مراكز البوليس بفوة ثم شربين فكفر الشيخ، ثم بلبيس فههيا حيث قضي عشرة

سنوات (1938 -1948) ثم محافظة الجيزة لمدة ثلاث سنوات. ومنها انتقل إلى

الخدمة الكهنوتية في بلدته بكفر عبده، في 16 سبتمبر 1951



+ + +


عمله الكهنوتي


بدأ خدمته في كفر عبده بإلغاء الأطباق لجمع التبرعات

حتى يقدم كل واحدٍ لله في الخفاء.

كما قام بإلغاء الرسوم علي الخدمات الكنسية فأحبه الشعب جدًا والتف حوله.

وبعد عام من سيامته أعطاه الأسقف القمصيةفي مايو 1952

بأبوته الحانية ورعايته لكل بيتٍ، بل ولكل شخصٍ

جذب الكثيرين إلى حياة التوبة والاعتراف، من كفر عبده والبلاد المحيطة بها



+ + +



انسحابه إلى القاهرة

أثار عدو الخير شريكه في الخدمة حاسبًا ما يفعله أبونا

ميخائيل نوعًا من المغالاة لا معني له.

ثار ضده فانسحب أبونا بهدوء إلى

أسرته بالقاهرة عام 1955 م.

، والتجأ إلى كنيسة دير مار مينا بمصر القديمة،وكان يصلي بحرارة ودموع لكي يفتقد الرب شعبه في كفر عبده

دعاه أبونا مرقس داود ليخدم معه في قداس الأحد بسبب

غياب أحد الآباء الرهبان، واستراحت نفسه له فطلب منه أن يخدم معه، وبقي في

خدمته بالكنيسة خميرة عجيبة مقدسة تعمل في حياة الكثيرين، حتى يوم نياحته 26 مارس 1975 م



+ + +



باركني يا ابني

كان أبونا ميخائيل إبراهيم في زيارة أحد العائلات وفجأة قام ليصلي لكي ينصرف.

تعجب أهل البيت من تصرفه هذا، فقالوا له لماذا أنت مستعجل يا أبانا؟

فقال ابني إبراهيم (روَّح) وليكن، فهو ذاهب إلى بيته ذهب إلى الفردوس

وبالفعل عرفوا بعد ذلك أنه في هذه اللحظات أسلم ابنه الدكتور إبراهيم الروح وانتقل من هذا العالم

وعن الدكتور إبراهيم تحدث عنه والده في منزل المتنيح القمص مرقس باسيليوس،

وروى عنه هذه القصة

إذ كنت جالسًا في حجرة الاستقبال بالمنزل وأنا مستيقظ

كنت أفكر في مشكلة معينة لا يعرف حقيقتها إلا ابني إبراهيم.

رفعت عينيّ

وأنا جالس على الكرسي وقلت: "أليس ممكنًا أن ترسل لي يا رب ابني إبراهيم

لكي يخبرني بالأمر؟"

فجأة وجدت إبراهيم واقفًا أمامي بثوبٍ أبيض جميل. قال

لي: "ماذا تريد يا أبي؟"

تطلعت إليه وفرحت جدًا، وقلت له: "أنت لبست الثوب الأبيض يا ابني!

لا أريد أن أوسخه لك بالاهتمامات الزمنية...

ماأريده هو أن تصلي من أجلي وتباركني

ختم أبونا حديثه بقوله: "فباركني ابني إبراهيم وانصرف".

ربما أختصر بعض أحاديث الحب الروحي والمباركة المتبادلة بينهما!


+ + +

هل هو صوتها؟

روى لنا أبونا ميخائيل إبراهيم، نيَّح الله نفسه، هذه القصة التي حدثت معه.

جاءه الزوج الشاب يشتكي زوجته، قائلاً: "إنها تسبُني

بألفاظ صعبة وقاسية بلا سبب"، ثم بدأ الزوج ينطق ببعض كلمات السبّ، وأبونا

يسمع إليه حتى انتهى الزوج من حديثه دون تعليق من جهة أبينا. سأله الأب

الكاهن: هل متأكد أن هذه الكلمات صدرت عن زوجتك؟

الشاب : نعم، فأنا لا أكذب

الكاهن : هل هو صوتها؟

إنه صوتها؟!

الكاهن :هل أنت متأكد ؟!
الشاب : إنها زوجتى عشت معها كل هذةالسنوات وهى تسبنى
ابتسم أبونا ميخائيل وهو يقول
إنها ليست زوجتك؛ عدو الخير يتكلم على فمها لكي

يحطم بيتكما. هي صالحة،

لكن الشيطان يريد أن يهلكها ويهلكك.

ارجع إلى زوجتك ولاطفها

عاد الزوج إلى بيته وصار يُصلي لأجل زوجته ولأجل نفسه، وصار يلاطفها بحبٍ صادقٍ




+ + +


فتحوَّل البيت إلى كنيسة مقدسة مملوءة سلامًا!!!



+ + +



تركني الملاك

فوجئ المتنيح أبونا يوحنا بكنيسة

القديس مارمرقس بشبرا مصر بأبينا القمص ميخائيل إبراهيم

بعد أن صرف ملاك

الذبيحة ورش الماء، أنه عاد إلى الهيكل بخطواته الهادئة، ثم سجد أمام طفلٍ

قام ليكرر السجود أمامه للمرة الثانية والثالثة

دُهش أبونا يوحنا للمنظر، خاصة وهو

يسمع الكاهن الشيخ يقول للطفل بنغمة مملوءة تواضعًا:

"سامحني يا ابني أناعليت صوتي عليك، سامحني"

قال أبونا يوحنا: "كيف وأنت شيخ يا أبونا تسجد لطفلٍ يُعتبر كأحد أحفادك؟!"

في هدوئه المعهود قال له أبونا ميخائيل

لا تعرف يا أبانا ماذا حدث.

سأخبرك، لكن أرجوك ألا يعرف أحد شيئًا إلا بعد سفري (انتقالي من العالم)

بينما كنت أذكر أسماء الذين طلبوا مني ذكرهم على القرابين،

كنت أرى ملاكًا يقف بجوار المذبح ثم يختفي، وإذ

أذكر الاسم التالي يظهر ثم يختفي.

وتكرر هذا الأمر حتى رأيت هذا الشماس الصغير

يتحرك فشتت أفكاري (مخيلتي)،

وإذ صرخت أمامه لكي يهدأ تركني الملاك ولم يعد



+ + +



عليك بركة البسها

إذ ازدحمت الكنيسة بالمصلين في ليلة العيد

لاحظ أبونا القمص ميخائيل إبراهيم شابًا يخرج من حجرة الشمامسة وقد


تسللت الدموع من عينيه.

ذهب إليه في هدوء وابتسامة وربت على كتفيه وهو

يسأله عن سبب حزنه.

لم يرد الشاب أن يتكلم، لكن أبانا صمم أن يعرف السبب،

فقال له الشاب: "لقد أتيت يا أبي متأخرًا وكنت أود أن أخدم شماسًا في ليلة العيد

، لكنني لم أجد التونية. لعل أحد الشمامسة الغرباء أخذها ليشترك في الصلاة

أمسك أبونا بيد الشاب ودخل به إلى

حجرة الكهنة وقدم له تونيتة، فرفض الشاب تمامًا، لكن أبانا أصر أن يلبسها الشاب

قائلاً له "عليك بركة البسها وأخدم، ولا تحزن... افرح، لأنه لا يصح

أن تحزن في هذا اليوم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القمص ميخائيل إبراهيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سيرة حياة القديس القمص يسى ميخائيل
» دموع زيزي القمص تادرس يعقوب ملطي
» سيرة حياة الأرخن الكريم المعلم إبراهيم الجوهرى
» كلمات مديح الملاك ميخائيل
» سيرة القديس ميخائيل البحيري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيدان بانينا وباناو :: المنتـــــــــــــــــــدي الدينـــــــــــــــــــــي :: 4- القديسين والقديسات-
انتقل الى: