تقوله لحـد معيـن وتعاتبه كتيـر لدرجـة إنك ممكـن توصل للبكـا قدامـه وتتخيل المشهـد كدا وإنت لوحدك
وأولما تشـوفه يقولك وحشتنـى أو بحبـك أو يسألك مالك حسك زعـلان وأنا يقتلنى زعـلك
تلاقـى نفسـك تقوله لا عـادى أنا مـش زعـلارن طمنى عليك
وكأنك مقعدتش مع نفسك طـول الليل تبكـى ولا فكـرت تتكلم معاه ولا صعبت عليك نفسـك لدرجة إنك دمعت
عــارف إنت حـد طيب جـداً بس أوعـى تيجى عـ نفسـك لحد ما كرامتك تتهــان