الفرق بين الشخصية الإيجابية والشخصية السلبية
النقاط التالية تحدد بوضوح الفرق بين الشخصية الإيجابية والشخصية السلبية مع شرح بعض الخطوات العملية للتغلب على السلبية..
الشخصية الإيجابية: أول ما يلفت نظرها نقاط القوة.
الشخصية السلبية:أول ما يسترعي انتباهها نقاط الضعف.
الشخصية الإيجابية: اهتمامها بإيجاد حلول للأزمات.
الشخصية السلبية: تثير المشكلات لأنها تبحث عن النقائص والعيوب.
الشخصية الإيجابية:تستطيع أن ترى الصورة الكلية وتُقيِّم أبعادها.
الشخصية السلبية: تغوص في التفاصيل ، فتفتقر إلى النظرة الشمولية.
الشخصية الإيجابية:مبادِرة ، تتخذ الخطوة الأولى وتتحرك ذاتياً.
الشخصية السلبية: تنتظر أن يأخذ الطرف الآخر الخطوة الأولى، وتنتظر من يحركها.
الشخصية الإيجابية: ترى المستقبل مشرقاً.
الشخصية السلبية:تعيش على ذكريات الماضي.
الشخصية الإيجابية:ودودة ومنفتحة على الحياة والآخرين.
الشخصية السلبية:دائمة الاعتراض والشكوى ونقد الآخرين.
الشخصية الإيجابية:تهتم بالأهداف العامة.
الشخصية السلبية:متمركزة حول ذاتها.
الشخصية الإيجابية: تخطط للنجاح وتسعى له.
الشخصية السلبية:سريعة الشعور بالإحباط والفشل.
الشخصية الإيجابية: متوافقة مع نفسها ومع الآخرين.
الشخصية السلبية:تفتقر إلى قبولها لنفسها وللآخرين.
الشخصية الإيجابية:كلماتها مفعمة بالتشجيع والحماس.
الشخصية السلبية:كلماتها تعكس ضعف ثقتها بنفسها.
الشخصية الإيجابية:تراجع نفسها وتعمل على التطوير.
الشخصية السلبية: تخشى الانتقاد والتقييم لأنهما يكشفان عدم تماسكها الداخلي.
الشخصية الإيجابية: ترى الصعوبات والتحديات فرصة سانحة لاكتساب خبرات جديدة.
الشخصية السلبية: الصعوبات تهدم معنوياتها وتزيد من إحباطها.
الشخصية الإيجابية: هي مؤثرة – هي صوتُ قويُ مغيرُ.
الشخصية السلبية: هي ردود أفعال لتصرفات الآخرين ، وصدى لأصواتهم.
الشخصية الإيجابية:شخصية مرنة ، تعرف كيف تتصرف مع متغيرات الحياة.
الشخصية السلبية: جامدة ، صلبة،لا تتكيف مع المتغيرات ولا يمكنها السيطرة على المواقف الخارجية.
قال أحدهم " لا تبلغ السلحفاة مقصدها ما لم تخرج عُنقها إلى الخارج".
خطوات عملية للتغلب على السلبية:
1- انظر إلى فوق لا إلى الناس عند القدوم على أي عمل.
وقل "أرفع عيني إلى الجبال من حيث يأتي عوني" (مزمور 121 : 1).
2-وجِّه إرادتِك وعزيمتِك وتصميمِك نحو الإيجابية.
3-اقبل الحقيقة الإلهية – أن الله صنعِك لتكون شخصية خلاقة مبدعة ، لتقوم بدورِك الذي خصصِك الله من أجله، فهدف الله أن يكون كل فرد منا أصلاً MASTER لا نسخة مُكررة COPY من الآخرين.
4-كما يضيف الزمن بصماته علينا ، أضيفي أنتِ أيضاً بصماتِك الشخصية على الزمن، فليكن كل عام من عمركِ مليئاً بالانجازات وتحقيق الأهداف.
5-ابدئي ولو بأهداف صغيرة، واطلبي معونة الله من أجل تحقيقها، وكلما تقدمتِ، ضعي هدفاً أكبر وهكذا.
6-لاحظي كلماتِك وتحدثي بإيجابية . "نصعد ونمتلكها لأننا قادرون عليها" ( عدد 13: 30).
7- اقبلي عطية الطاقة الإيجابية الممنوحة لكِ من الله.
"لأن الله لم يعطنا روع الفشل ، بل روح القوة والمحبة والنصح"( 2 تيموثاوس 1 : 7 ) .
"بروح منتدبة ( راغبة) أعضدني" ( مزمور 51: 12 ).